شغل سليمان عليه السلام بالإعداد للحرب ... وراح يستعرض خيل الجنود ...
ومرّ على الخيل يتفحصها ... وكان معجبا بها حتى كادت صلاة العصر تفوته ... فسجد سليمان عليه السلام لله ...
ومن يومها استغنى عن الخيل في جيشه وأمر أن تخرج في سبيل الله ....
فعوضه الله تعالى عنها بالريح التي تحمله وجنوده حيث يشاء ...!!!!!!