من طرف سنشيرو الأربعاء نوفمبر 14, 2007 3:42 pm[نتحد ث في هذه السطور
عن قصه رجل من عامه الناس عاش في عهد
الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم
(فيما معني الحديث الشريف)
كا ن الرسول صلي الله عليه وسلم
في مجلس ومعه الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم يد خل عليكم رجل من أهل الجنه
فنظر الصحابه الي بعضهم بعض وهم يتسا ئلو ن من هو هذا الرجل الذي
بشره الرسول بالجنه فأذا هو رجل غير معروف لهم وبعد مانصرف الرجل
من المجلس لحق به عبدالله بن عمررضي الله عنه وطلب من الرجل مرافقته
ليوم اويومين وغرض علي رضي الله عنه
أن يعرف ماذا يفعل ذلك الرجل من
أعمال صالح جعلت من الرسول يبشره بالجنه المهم كان الرجل يقوم من نومه
لصلاه الفجر فيصلي ويذهب لشأنه ألي صلاه الظهر فيذهب للصلاه وكذالك
المغرب والعشاء ثم ينام الي الفجر وهكذا فقال عبدالله بن عمر رضي الله عنه للرجل
هل تعمل أي أعمال غير أدائك للفروض فقط؟ تعجب الرجل فأفهمه عبدالله بن عمر رضي الله عنه بالعله من مرافقته له
(خصوصا أن الصحابه كان منهم من يقوم الليل بأ كمله يصلون
ويقرأون القرأن ويجتهد و ن في النوا فل)
فرد الرجل علي عبدالله بن عمررضي الله عنه وقال(أني رجل أنا م وليس في قلبي علي أحد شيئ)
أي لا يحمل في قلبه حقد أو غل علي أحد....فعلا أصحاب القلوب البيضاء هم الفائزون
المتسامحين السموحين المترفعين هم الفائزون لأن قلوبهم موصوله بالله مباشره فصاحب
كما نسميه اليوم صاحب القلب الأبيض أذا عاديته وأفرطت في عداوتك له ثم بمجرد أن تطلب منه المسامحه بل أن بعضهم لايكلفك الطلب بل يأ تي أليك هوليطلب مسامحتك!!!
مع أنك الجاني وهو المجني عليه وكذ لك أذا جار عليك الوقت لا يرض لك الذل والهوان ويبادر لمساعدتك ولا يتشفي فيك أبدا بل أنه يدافع عنك دفاع مستميت لمجرد أن شخص تكلام في حقك وهو شهم فلايفرط في عداوته لك لعلمه أن الذي يفرط ويغالي في العداوه أنما هو المنا فق
(أذا خصم فجر)
فالمنافق لايبالي مجرد أن يختلف معك يعاديك فينشر عنك العجائب فلا يكتم سرك بل يضيف عليها من عنده ولا يرعي لك حرمه بل مستعد أن يتحالف مع الشيطان نفسه أذا كان في ذلك سبيل للتنكيل بك وأذيتك!!!؟ قد تصا د ق شخص لسنوا ت تأكل وتشرب معه وعند ابسط خلاف ناهيك عن الأكبر يعاديك فيذيع أسرارك التي أمنته عليها بل أمنته علي أسرار بيتك ولا يرعي لله حرمه فيك ولاتشفع لك السنوات التي رافقته فيها!!!وسبحان الله فالحيوان يرعي ويحفظ لك الجميل!!؟
مابالك ونحن بشر كرمنا الله سبحانه وتعالي بالعقل وكرمنا بالأ سلا م العظيم ...أدفع بالتي هي أحسن...بعد كلما تقد م هل تحب أن تكون رجل من أهل الجنه؟؟ هل أخترت وأحسنت الأختيار لأصدقائك حتي لاتند م؟؟؟هل ينفع أسلام الواحد منا وهو حقود قلبه أسود؟؟؟ أنظر ماذا أنت فاعل!!؟
...اللهم لا تجعل في قلوبنا غل للمؤمنين والمؤ منات اللهم أمين.....دعواتكم
[نتحد ث في هذه السطور
عن قصه رجل من عامه الناس عاش في عهد
الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم
(فيما معني الحديث الشريف)
كا ن الرسول صلي الله عليه وسلم
في مجلس ومعه الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم يد خل عليكم رجل من أهل الجنه
فنظر الصحابه الي بعضهم بعض وهم يتسا ئلو ن من هو هذا الرجل الذي
بشره الرسول بالجنه فأذا هو رجل غير معروف لهم وبعد مانصرف الرجل
من المجلس لحق به عبدالله بن عمررضي الله عنه وطلب من الرجل مرافقته
ليوم اويومين وغرض علي رضي الله عنه
أن يعرف ماذا يفعل ذلك الرجل من
أعمال صالح جعلت من الرسول يبشره بالجنه المهم كان الرجل يقوم من نومه
لصلاه الفجر فيصلي ويذهب لشأنه ألي صلاه الظهر فيذهب للصلاه وكذالك
المغرب والعشاء ثم ينام الي الفجر وهكذا فقال عبدالله بن عمر رضي الله عنه للرجل
هل تعمل أي أعمال غير أدائك للفروض فقط؟ تعجب الرجل فأفهمه عبدالله بن عمر رضي الله عنه بالعله من مرافقته له
(خصوصا أن الصحابه كان منهم من يقوم الليل بأ كمله يصلون
ويقرأون القرأن ويجتهد و ن في النوا فل)
فرد الرجل علي عبدالله بن عمررضي الله عنه وقال(أني رجل أنا م وليس في قلبي علي أحد شيئ)
أي لا يحمل في قلبه حقد أو غل علي أحد....فعلا أصحاب القلوب البيضاء هم الفائزون
المتسامحين السموحين المترفعين هم الفائزون لأن قلوبهم موصوله بالله مباشره فصاحب
كما نسميه اليوم صاحب القلب الأبيض أذا عاديته وأفرطت في عداوتك له ثم بمجرد أن تطلب منه المسامحه بل أن بعضهم لايكلفك الطلب بل يأ تي أليك هوليطلب مسامحتك!!!
مع أنك الجاني وهو المجني عليه وكذ لك أذا جار عليك الوقت لا يرض لك الذل والهوان ويبادر لمساعدتك ولا يتشفي فيك أبدا بل أنه يدافع عنك دفاع مستميت لمجرد أن شخص تكلام في حقك وهو شهم فلايفرط في عداوته لك لعلمه أن الذي يفرط ويغالي في العداوه أنما هو المنا فق
(أذا خصم فجر)
فالمنافق لايبالي مجرد أن يختلف معك يعاديك فينشر عنك العجائب فلا يكتم سرك بل يضيف عليها من عنده ولا يرعي لك حرمه بل مستعد أن يتحالف مع الشيطان نفسه أذا كان في ذلك سبيل للتنكيل بك وأذيتك!!!؟ قد تصا د ق شخص لسنوا ت تأكل وتشرب معه وعند ابسط خلاف ناهيك عن الأكبر يعاديك فيذيع أسرارك التي أمنته عليها بل أمنته علي أسرار بيتك ولا يرعي لله حرمه فيك ولاتشفع لك السنوات التي رافقته فيها!!!وسبحان الله فالحيوان يرعي ويحفظ لك الجميل!!؟
مابالك ونحن بشر كرمنا الله سبحانه وتعالي بالعقل وكرمنا بالأ سلا م العظيم ...أدفع بالتي هي أحسن...بعد كلما تقد م هل تحب أن تكون رجل من أهل الجنه؟؟ هل أخترت وأحسنت الأختيار لأصدقائك حتي لاتند م؟؟؟هل ينفع أسلام الواحد منا وهو حقود قلبه أسود؟؟؟ أنظر ماذا أنت فاعل!!؟
...اللهم لا تجعل في قلوبنا غل للمؤمنين والمؤ منات اللهم أمين.....دعواتكم
عن قصه رجل من عامه الناس عاش في عهد
الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم
(فيما معني الحديث الشريف)
كا ن الرسول صلي الله عليه وسلم
في مجلس ومعه الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم يد خل عليكم رجل من أهل الجنه
فنظر الصحابه الي بعضهم بعض وهم يتسا ئلو ن من هو هذا الرجل الذي
بشره الرسول بالجنه فأذا هو رجل غير معروف لهم وبعد مانصرف الرجل
من المجلس لحق به عبدالله بن عمررضي الله عنه وطلب من الرجل مرافقته
ليوم اويومين وغرض علي رضي الله عنه
أن يعرف ماذا يفعل ذلك الرجل من
أعمال صالح جعلت من الرسول يبشره بالجنه المهم كان الرجل يقوم من نومه
لصلاه الفجر فيصلي ويذهب لشأنه ألي صلاه الظهر فيذهب للصلاه وكذالك
المغرب والعشاء ثم ينام الي الفجر وهكذا فقال عبدالله بن عمر رضي الله عنه للرجل
هل تعمل أي أعمال غير أدائك للفروض فقط؟ تعجب الرجل فأفهمه عبدالله بن عمر رضي الله عنه بالعله من مرافقته له
(خصوصا أن الصحابه كان منهم من يقوم الليل بأ كمله يصلون
ويقرأون القرأن ويجتهد و ن في النوا فل)
فرد الرجل علي عبدالله بن عمررضي الله عنه وقال(أني رجل أنا م وليس في قلبي علي أحد شيئ)
أي لا يحمل في قلبه حقد أو غل علي أحد....فعلا أصحاب القلوب البيضاء هم الفائزون
المتسامحين السموحين المترفعين هم الفائزون لأن قلوبهم موصوله بالله مباشره فصاحب
كما نسميه اليوم صاحب القلب الأبيض أذا عاديته وأفرطت في عداوتك له ثم بمجرد أن تطلب منه المسامحه بل أن بعضهم لايكلفك الطلب بل يأ تي أليك هوليطلب مسامحتك!!!
مع أنك الجاني وهو المجني عليه وكذ لك أذا جار عليك الوقت لا يرض لك الذل والهوان ويبادر لمساعدتك ولا يتشفي فيك أبدا بل أنه يدافع عنك دفاع مستميت لمجرد أن شخص تكلام في حقك وهو شهم فلايفرط في عداوته لك لعلمه أن الذي يفرط ويغالي في العداوه أنما هو المنا فق
(أذا خصم فجر)
فالمنافق لايبالي مجرد أن يختلف معك يعاديك فينشر عنك العجائب فلا يكتم سرك بل يضيف عليها من عنده ولا يرعي لك حرمه بل مستعد أن يتحالف مع الشيطان نفسه أذا كان في ذلك سبيل للتنكيل بك وأذيتك!!!؟ قد تصا د ق شخص لسنوا ت تأكل وتشرب معه وعند ابسط خلاف ناهيك عن الأكبر يعاديك فيذيع أسرارك التي أمنته عليها بل أمنته علي أسرار بيتك ولا يرعي لله حرمه فيك ولاتشفع لك السنوات التي رافقته فيها!!!وسبحان الله فالحيوان يرعي ويحفظ لك الجميل!!؟
مابالك ونحن بشر كرمنا الله سبحانه وتعالي بالعقل وكرمنا بالأ سلا م العظيم ...أدفع بالتي هي أحسن...بعد كلما تقد م هل تحب أن تكون رجل من أهل الجنه؟؟ هل أخترت وأحسنت الأختيار لأصدقائك حتي لاتند م؟؟؟هل ينفع أسلام الواحد منا وهو حقود قلبه أسود؟؟؟ أنظر ماذا أنت فاعل!!؟
...اللهم لا تجعل في قلوبنا غل للمؤمنين والمؤ منات اللهم أمين.....دعواتكم
[نتحد ث في هذه السطور
عن قصه رجل من عامه الناس عاش في عهد
الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم
(فيما معني الحديث الشريف)
كا ن الرسول صلي الله عليه وسلم
في مجلس ومعه الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين
فقال الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم يد خل عليكم رجل من أهل الجنه
فنظر الصحابه الي بعضهم بعض وهم يتسا ئلو ن من هو هذا الرجل الذي
بشره الرسول بالجنه فأذا هو رجل غير معروف لهم وبعد مانصرف الرجل
من المجلس لحق به عبدالله بن عمررضي الله عنه وطلب من الرجل مرافقته
ليوم اويومين وغرض علي رضي الله عنه
أن يعرف ماذا يفعل ذلك الرجل من
أعمال صالح جعلت من الرسول يبشره بالجنه المهم كان الرجل يقوم من نومه
لصلاه الفجر فيصلي ويذهب لشأنه ألي صلاه الظهر فيذهب للصلاه وكذالك
المغرب والعشاء ثم ينام الي الفجر وهكذا فقال عبدالله بن عمر رضي الله عنه للرجل
هل تعمل أي أعمال غير أدائك للفروض فقط؟ تعجب الرجل فأفهمه عبدالله بن عمر رضي الله عنه بالعله من مرافقته له
(خصوصا أن الصحابه كان منهم من يقوم الليل بأ كمله يصلون
ويقرأون القرأن ويجتهد و ن في النوا فل)
فرد الرجل علي عبدالله بن عمررضي الله عنه وقال(أني رجل أنا م وليس في قلبي علي أحد شيئ)
أي لا يحمل في قلبه حقد أو غل علي أحد....فعلا أصحاب القلوب البيضاء هم الفائزون
المتسامحين السموحين المترفعين هم الفائزون لأن قلوبهم موصوله بالله مباشره فصاحب
كما نسميه اليوم صاحب القلب الأبيض أذا عاديته وأفرطت في عداوتك له ثم بمجرد أن تطلب منه المسامحه بل أن بعضهم لايكلفك الطلب بل يأ تي أليك هوليطلب مسامحتك!!!
مع أنك الجاني وهو المجني عليه وكذ لك أذا جار عليك الوقت لا يرض لك الذل والهوان ويبادر لمساعدتك ولا يتشفي فيك أبدا بل أنه يدافع عنك دفاع مستميت لمجرد أن شخص تكلام في حقك وهو شهم فلايفرط في عداوته لك لعلمه أن الذي يفرط ويغالي في العداوه أنما هو المنا فق
(أذا خصم فجر)
فالمنافق لايبالي مجرد أن يختلف معك يعاديك فينشر عنك العجائب فلا يكتم سرك بل يضيف عليها من عنده ولا يرعي لك حرمه بل مستعد أن يتحالف مع الشيطان نفسه أذا كان في ذلك سبيل للتنكيل بك وأذيتك!!!؟ قد تصا د ق شخص لسنوا ت تأكل وتشرب معه وعند ابسط خلاف ناهيك عن الأكبر يعاديك فيذيع أسرارك التي أمنته عليها بل أمنته علي أسرار بيتك ولا يرعي لله حرمه فيك ولاتشفع لك السنوات التي رافقته فيها!!!وسبحان الله فالحيوان يرعي ويحفظ لك الجميل!!؟
مابالك ونحن بشر كرمنا الله سبحانه وتعالي بالعقل وكرمنا بالأ سلا م العظيم ...أدفع بالتي هي أحسن...بعد كلما تقد م هل تحب أن تكون رجل من أهل الجنه؟؟ هل أخترت وأحسنت الأختيار لأصدقائك حتي لاتند م؟؟؟هل ينفع أسلام الواحد منا وهو حقود قلبه أسود؟؟؟ أنظر ماذا أنت فاعل!!؟
...اللهم لا تجعل في قلوبنا غل للمؤمنين والمؤ منات اللهم أمين.....دعواتكم
