إن الوجه ذي البشرة الحسنة الناضرة ، وإن كان هبة لصاحبته من الخالق عز وجل ، إلا أن العناية المستمرة ببشرة الوجة تضمن إلى حد كبير أكتساب بعض الصفات الجمالية التي تزين الوجه وتضيف إليه الحسن.. وتقاوم ما قد يلحق بالبشرة من إصابات وأمراض وآثار سيئة تكتسبها البشرة من البيئة المحيطة.. كما أن هذه العناية ضرورة لا غنى عنها للاحتفاظ بحلاوة الوجه ومحاسنه. وهذه العناية تشمل في الحقيقة جوانب عديدة مثل : الاستعانة بمستحضرات طبيعية للعناية بالبشرة.. وهذه تشمل أنواعاً عديدة مثل : مرّطبات البشرة ( Moisturising ) ، والمُغذّيات ( Tonics ) ، والمنظّفات ( Cleansins ) ، والمُنعشات ( Fresheners ) ، وبعض المستحضرات الخاصة ، كالمستحضرات القابضة للمسام ( Astringents ) ، ومضادات النمش والبُقع الجلدية ( Anti-freckle ).. وكذلك الأقنعة ( Masks ) والتي تؤدي فوائد مختلفة للبشرة.
كما تشمل العناية بالبشرة ضرورة الاهتمام بالناحية الغذائية بحيث يأخذ الجلد ما يلزمه من عناصر غذائية فينتعش ، ويتجدد ، ويكتسب الحيوية.
ولا بد كذلك لتوفير العناية للبشرة تجنب العوامل السيئة التي تضر بسلامة الجلد ، مثل التدخين... فقد ثبت أنه يساعد على شيخوخة الجلد المبكرة ، كما أنه من الواضح أن أوجه المدخنين أو المدخنات تكتسب لوناً باهتاً يميزها عن غير المدخنين لما يلقيه التدخين من سموم بالجسم. كما يجب تجنب التعرض للشمس لفترات ، كما يحدث على شواطئ البحر ، حيث ثبت حديثاً أن ذلك يساعد على ظهور تجاعيد الوجه وشيخوخة الجلد المبكرة.. وللوقاية من ذلك تستخدم الكريمات الواقية من أشعة الشمس الضارة بالجلد.
كما تشمل العناية بالبشرة ضرورة الاهتمام بالناحية الغذائية بحيث يأخذ الجلد ما يلزمه من عناصر غذائية فينتعش ، ويتجدد ، ويكتسب الحيوية.
ولا بد كذلك لتوفير العناية للبشرة تجنب العوامل السيئة التي تضر بسلامة الجلد ، مثل التدخين... فقد ثبت أنه يساعد على شيخوخة الجلد المبكرة ، كما أنه من الواضح أن أوجه المدخنين أو المدخنات تكتسب لوناً باهتاً يميزها عن غير المدخنين لما يلقيه التدخين من سموم بالجسم. كما يجب تجنب التعرض للشمس لفترات ، كما يحدث على شواطئ البحر ، حيث ثبت حديثاً أن ذلك يساعد على ظهور تجاعيد الوجه وشيخوخة الجلد المبكرة.. وللوقاية من ذلك تستخدم الكريمات الواقية من أشعة الشمس الضارة بالجلد.